ومن المقرر أن تعطى القدس والأراضي الفلسطينية بالكامل للإرهابيين الصهيونيين من خلال مشروع احتلال جديد يسمى بصفقة القرن.

وقد أعلن عن صفقة القرن ، التي أثارتها الولايات المتحدة المحتلة والعصابة الصهيونية لما يقرب من عامين ، في مؤتمر صحفي مشترك بين ترامب ورئيس وزراء شبكة الإرهاب بنيامين نتنياهو.

ذهبت شعوب مسلمة أخرى ، خاصة الشعب الفلسطيني ، إلى الساحات وأدانت بشدة هذا البيان.

وقد قال أكاديميون وطلاب جامعيون ورجال أعمال من بلدان وألوان مختلفة في العالم الإسلامي ، في بيانات أدلوا به لـ İLKHA؛ " سنحميك يا قدس، نفديف يا قدس، لا نتركك على وحدك، سنحرر القدس انشاء الله، بكل ما لدينا و بكل ما نملك سنحررك يا قدس"

ودعا طلاب الجامعات والأكاديميون ورجال الأعمال من، إقليم كردستان، تونس، سنغال، لبنان، فلسطين، تشاد، سودان، باكستان، فاس، إندونسيا، سوريا، موريتانيا، صومال، عراق، شيشان، ليبيا، جيبوتي، ماليزيا، و تركيا الأمة الإسلامية إلى تحقيق الوحدة في أقرب وقت ممكن.

و قال رجل أعمال محمود عاشور و الذي بقي في سجون النظام في سوريا خلال 25 عام:" مهما قزموا قضيتك ستبقى قضية الأمة، القدس و الأقصى و فلسطين هي قضية الأقصى قضية الأمة سنحميك، سنحررك سندافع عنك ما استطعنا ولو كلفت ذلك الدماء."

وأعرب إبراهيم عياش ، ابن أخ المهندس الشهيد يحيى عايش ، الذي كتب ملحمة عن تضحيته ونضاله من أجل فلسطين ، عن رغبته في القدس ، و الأقصى وفلسطين بالأناشيد.(İLKHA)